منذ عام 2018، نحن نساعد المطورين والمبدعين على إنشاء تجارب بصرية مذهلة للألعاب المحمولة من خلال التدريب المتخصص والخبرة العملية
بدأت رحلتنا من شغف حقيقي بالألعاب المحمولة وإدراك أن هناك نقص في المحتوى التعليمي المتخصص باللغة العربية. في 2018، لاحظت أن الكثير من المطورين الموهوبين في المنطقة يواجهون صعوبة في إيجاد مصادر تعليمية تناسب احتياجاتهم المحلية.
ما جعلني أؤسس هذه الشركة هو رؤية طلاب يحاولون تعلم تصميم الألعاب من مصادر لا تأخذ في الاعتبار الثقافة المحلية أو متطلبات السوق الباكستاني. كنت أعمل كمطور مستقل وأدركت أن هناك حاجة ماسة لبرامج تدريبية تركز على الجانب العملي.
نحن نؤمن أن أفضل طريقة للتعلم هي من خلال المشاريع الحقيقية. كل برنامج تدريبي يتضمن مشاريع عملية يمكن للطلاب إضافتها إلى معرض أعمالهم فور الانتهاء من الدورة.
التعلم لا ينتهي بانتهاء الدورة. نوفر مجتمع نشط للخريجين حيث يمكنهم طرح الأسئلة ومشاركة التجارب والحصول على نصائح مهنية حتى بعد سنوات من التخرج.
عالم الألعاب المحمولة يتطور بسرعة. نحدث محتوى دوراتنا بانتظام لنضمن أن طلابنا يتعلمون أحدث الأدوات والتقنيات التي يحتاجونها في سوق العمل اليوم.
أحمد كان يدرس الهندسة المدنية عندما انضم لبرنامجنا في أوائل 2024. اليوم يعمل في استوديو محلي لتطوير الألعاب ويقود فريق التصميم البصري. بدأ رحلته بلا خبرة سابقة في البرمجة لكن شغفه بالألعاب دفعه للمثابرة.
فاطمة كانت تعمل مدرسة في المرحلة الابتدائية. بعد حضور دورة تصميم واجهات الألعاب التعليمية، أطلقت تطبيقها الخاص لتعليم الأطفال الرياضيات. التطبيق حقق أكثر من 50,000 تحميل في أول سنة.
مشروع تخرج لطالب تحول إلى لعبة ناجحة تجارياً. استغرق التطوير 8 أشهر من التخطيط حتى النشر.
تعاون بين طلاب من دورات مختلفة لإنشاء تطبيق يساعد الأطفال على تعلم القراءة بطريقة ممتعة.
ما تعلمناه من تجربة إدارة أكثر من 200 مشروع طلابي خلال السنوات الماضية. كل مشروع علمنا شيئاً جديداً عن التعلم العملي.
بدأت رحلتي في تطوير الألعاب عام 2015 كهواية تحولت إلى شغف حقيقي. عملت مع عدة استوديوهات محلية قبل أن أقرر تأسيس هذا المركز التدريبي. أؤمن أن كل شخص لديه إمكانية إبداعية يمكن تنميتها بالتوجيه الصحيح والممارسة العملية. خبرتي تمتد لأكثر من 9 سنوات في تطوير الألعاب المحمولة وتدريب أكثر من 800 طالب.